بعض إخواننا السلفيين في بلاد الهند قد افتتحوا مجموعة في واتساب ليساعدوا الفقراء والمساكين من الموحدين في البلاد. فمشرفو هذه المجموعة سلفييون وإرسال الرسائل فيها للمشرفين فقط. أما بالنسبة للمشتركين فيها، فقد يكون منهم من دون السلفيين، فبعضهم عوام وبعضهم عوام من أصحاب جمعيات وهكذا. ولن يشترك فيها من يعتبر رؤساء الجمعيات أو الأحزاب. فتُعرض على الجميع حالات المحتاجين بدون ذكر أسماءهم ومن أراد فعل الخير ففعل . ما حكم هذا الفعل من إخواننا وماذا تنصحهم في الموضوع ؟
Text Answer
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله أعلم . فلو تسألون من هو أعلم منا بحال دعوتكم وبلادكم فهو افضل .